يقال إنها حرة وهي أمة قوم قال فكاك الولد على الذي غره حدثنا علي أنا شعبة قال وقال الحكم فكاك الولد على أبيهم حدثنا علي أنا شعبة عن المغيرة عن إبراهيم قال كانوا يكرهون أن يقوموا مذعورين يعني إلى الصلاة حدثنا علي أنا شعبة وشريك عن المغيرة عن إبراهيم قال لا بأس أن تنفر اليوم الثاني ما لم تصل العصر فإذا صليت العصر فلا تنفر حتى ترمي الجمرات حدثنا علي أنا شعبة عن المغيرة عن إبراهيم أنه كان يكره الصلاة في المنديل وبه عن إبراهيم في الجنين ذكاته ذكاة أمه حدثنا علي أنا شعبة قال سألت الحكم قال إذا أشعر فكل حدثنا علي أنا شعبة عن إبراهيم أن يزيد بن أبي مسلم قال لعبد الرحمن بن يزيد تشهد بشهادة الله قال لا ولكن أشهد بشهادة نفسي حدثنا أبو خيثمة نا بن فضيل عن أبيه قال كنا نجلس أنا ومغيرة وعدد ناسا يتذاكرون الفقه فربما لم نقم حتى نسمع النداء بصلاة الفجر حدثنا داود بن عمرو نا جرير قال سمعت اني يقول إني لاحتسب في منعي الحديث اليوم كما تحتسبون في بذله وكان المغيرة بن مقسم مكفوف البصر حدثنا بن زنجويه نا القدرة نا سفيان قال رأيت جرير بن عبد الحميد يقود اني فقلت لعمر بن سعيد من هذا الشاب فقال لي عمر هذا شاب لا بأس به يعني جرير بن عبد الحميد حدثنا داود بن رشيد نا خالد بن عمرو نا محل قال أتيت إبراهيم بمغيرة أقوده فوجدناه جالسا على بابه فلما رآنا قال قد جئتما لا جاء الله بالشيطان أعور يقود أعمى إلى أعور عينين بين ثلاثة
(١١٢)