بالسلامة وقيل لأنه مستسلم لما به قوله (ما كنا نأبته برقية) هو بكسر الباء وضمها أي نظنه كما سبق في الرواية التي قبلها وأكثر ما يستعمل هذا اللفظ بمعنى نتهمه ولكن المراد هنا نظنه كما ذكرناه والله أعلم باب استحباب وضع يده على موضع الألم مع الدعاء فيه حديث عثمان بن أبي العاص ومقصوده أنه يستحب وضع يده على موضع الألم ويأتي بالدعاء المذكور والله أعلم
(١٨٩)