فان يك نائيا فلقد نعاه * غلام ليس في فيه التراب فقالت لها زينب بنت أم سلمة (41): العلي تقولين هذا؟! فقالت: إذا نسيت فذكروني. قال: ثم تمثلت:
ما زال اهداء القصائد بيننا * شتم الصديق وكثرة الألقاب حتى تركت كأن قولك فيهم * في كل مجتمع طنين ذباب وفي آخر صفة مقتله (ع) وسببه، من كتاب تذكرة الخواص، للسبط ابن الجوزي ص 190: وقال الواقدي: لما بلغ الصحابة خبر (أمير المؤمنين عليه السلام ومقتله) بكوا عليه، وقال أبو مسعود الأنصاري: كنا نعده خير البشر.
وفي ترجمة أبي الأسود الدؤلي (ره) من الأغاني: ج 11، ص 228 ط بيروت، وفي ط ص 121، وفي ط ص 116، قال: اخبرني حبيب ابن نصر المهلبي، قال: حدثنا عمر بن شبة، قال: حدثنا علي بن محمد