ورواها أيضا الطبري المعاصر للكليني (ره) في تاريخ الأمم والملوك:
ج 4 ص 113، ط مصر.
ونقلها أيضا أبو الفرج الاصفهاني في مقاتل الطالبين 25، باختلاف لفظي يسير، وقد أشرنا في التعليقات المتقدمة إلى مواضع الاختلاف بين رواية ثقة الاسلام الكليني (ره) ورواية الطبري وأبي الفرج.
ورواها من طريق أبي الفرج ابن أبي الحديد في شرح المختار (69) (من خطب النهج) من شرحه: ج 6 ص 120 ونقلها برمتها ابن كثير في تاريخه: ج 7 ص 327.
وذكرها حرفيا في نظم درر السمطين 146، ط 1، وقال: ودعا (ع) بصحيفة ودواة وقال للكاتب (أكتب) ثم نقلها كما تقدم.
وأشار إليها أيضا ابن الأثير في الكامل، وكذلك ذكرها إشارة القاضي نعمان في الحديث الثالث، من كتاب الزكاة، من الدعائم 240.
ورواها الطبراني في المعجم الكبير كالطبري.
وأيضا أشار إليها في كتاب ذخائر العقبى ص 116، نقلا عن الفضائلي.
وأخرجها أيضا الخوارزمي في المناقب ص 278، ط 1، وأشار إلى روايته إياها المجلسي الوجيه (ره) في البحار: 9، 660، س 16، ط الكمباني.
ونقلها باختلاف طفيف لفظي في المختار (24) من كلمه (ع) في تحف العقول ص 197، وفي ط ص 135.
وقال شيخ الطائفة (ره) في كتاب الغيبة ص 127، ط 1 - في رد من قال: ان أمير المؤمنين (ع) حي باق -: أخبرنا أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى، عن عبد الرحمان بن الحجاج