وقريب منه في الحديث الثاني من الجزء الرابع من أمالي الشيخ معنعنا عن الإمام الصادق (ع).
ورواه عنه في الحديث (17) من الباب من البحار. وقريب منه أيضا رواه في ذيل الحديث الثالث من الباب (105) من أبواب العشرة من كتاب الحج من مستدرك الوسائل: 2، ص 92 عن كتاب ابتلاء المؤمن، والاختصاص.
وفي الحديث (82) من روضة الكافي ص 107، معنعنا عن الإمام الصادق عليه السلام، قال: لله عز وجل خمس حرم: حرمة رسول الله صلى الله عليه وآله، وحرمة آل رسول الله صلى الله عليهم، وحرمة كتاب الله عز وجل، وحرمة كعبة الله، وحرمة المؤمن.
وفي الحديث التاسع من الباب (145) من كتاب الايمان والكفر من أصول الكافي: 2 ص 353، معنعنا عنه (ع) قال: من استذل مؤمن واحتقره لقلة ذات يده ولفقره، شهره الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق.
وفي الحديث (34) من الباب الأول من كتاب فضل الايمان من البحار ج 15، ص 20 س 11 عكسا، عن مشكاة الأنوار عنه (ع) قال: المؤمن أعظم حرمة من الكعبة.
وعن أبي حمزة الثمالي (ره) قال: وبلغنا أن [الإمام الصادق عليه السلام ظ] قال: والله ما عبد الله بشئ أفضل من أداء حق المؤمن. وقال:
والله ان المؤمن لأعظم حقا من الكعبة (2).
ونقل صدره في الحديث الرابع من باب حق المؤمن: (75) من أصول الكافي ص 170، معنعنا عن الإمام الصادق (ع).