بالقسط ولا يتبع الهوى ولا يخف في الله عز وجل لومة لائم، فإن الله عز وجل ثناؤه مع من اتقاه، وآثر طاعته وأمره على ما سواه.
وكتب عبيد الله بن أبي رافع مولى رسول الله [صلى الله عليه وآله] لغرة شهر رمضان سنة ست وثلاثين.
تاريخ الأمم والملوك: ج 3 ص 556 ط 1357، بمصر، في حوادث سنة ست وثلاثين من الهجرة. وقريب منه في تحف العقول ص 118، ط النجف.
ورواه قبلهما الثقفي (ره) في الغارات، كما في شرح المختار (67) من خطب نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد: ج 6، ص 65.