ورصيد الآفات (11) وصريع الشهوات وخليفة الأموات.
أما بعد فإن فيما تبينت من إدبار الدنيا عني وجموح الدهر علي (12) وإقبال الآخرة إلي ما يمنعني [ما يزعني (ب) و (م)] عن ذكر من سواي (13) والاهتمام بما ورأي (14) غير أني حيث تفرد بي دون هموم [هم (ب) و (م)] الناس هم نفسي فصدقني رائي وصرفني