وزعمت أني لكل الخلفاء حسدت وعلى كلهم بغيت، فإن يكن ذلك كذلك، فليست الجناية عليك فيكون العذر إليك، * وتلك شكاة ظاهر عنك عارها (19)
(19) وأول البيت هكذا: وعيرها الواشون أني أحبها، و (شكاة) - بالفتح كزكاة -: نقيصة. و (ظاهر): بعيد. من قولهم: (ظهر الشئ - من باب منع - ظهرا): نبذة خلف ظهره.