*: البحار: ج 52 ص 214 ب 25 ح 69 - عن غيبة الطوسي.
*: بشارة الاسلام: ص 120 ب 7 - عن الارشاد، وقال (الغدق بالتحريك الماء الكثير القطر، وغدقت الأرض ابتلت، فالمراد من قوله عليه السلام (سنة غيداقة كثيرة المطر، ومن كثرته تفسد الثمار والتمر في النخل، فالمطر ربما يكون نقمة وربما يكون رحمة - قوله عليه السلام:
فلا تشكوا في ذلك أي: في خروجه عليه السلام بعد ذلك) * * * [1056 - (سنة الفتح ينبثق الفرات حتى يدخل في أزقة الكوفة)] * 1056 - المصادر:
*: الارشاد: ص 361 - إبراهيم بن محمد، عن جعفر بن سعد، عن أبيه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - *: غيبة الطوسي: ص 273 - 274 - (أحمد بن علي الرازي) عن محمد بن إسحاق المقري، عن المقانعي، عن بكار، عن إبراهيم بن محمد، عن جعفر بن سعيد الأسدي عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كما في الارشاد بتفاوت يسير، وفيه (عام أو سنة.. ينشق).
*: إعلام الورى: ص 429 ب 4 ف 1 - كما في الارشاد بتفاوت يسير وفي سنده (إبراهيم بن محمد بن جعفر).
*: الخرائج: ج 3 ص 1164 ب 20 ح 63 - كما في الارشاد بتفاوت يسير، مرسلا عن الصادق عليه السلام: - *: كشف الغمة: ج 3 ص 251 - 252 - عن الارشاد بتفاوت يسير.
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 35 ف 3 - كما في الخرائج قال: (ومما جاز لي روايته عن السيد هبة الله الراوندي) وفيه (.. على أزقة).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 733 ب 34 ف 8 ح 86 - عن إعلام الورى بتفاوت يسير.
وفي: ص 742 ب 34 ف 11 ح 125 - عن الارشاد، وفي سنده (جعفر بن أسد) بدل (جعفر بن سعد).
*: البحار: ج 52 ص 217 ب 25 ح 76 - عن غيبة الطوسي.
*: بشارة الاسلام: ج 1 ص 120 ب 7. عن الارشاد، وفيه: (سنة الفتح، وفي رواية سنة عام الفتح) * * * [1057 - (العام الذي فيه الصيحة، قبله الآية في رجب، قلت: وما هي؟ قال: