*: الكافي: ج 1 ص 179 ح 12 - علي، عن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله المؤمن، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كما في بصائر الدرجات، وفيه (.. لماجت بأهلها..).
*: النعماني: ص 139 ب 8 ح 10 - كما في الكافي، عن الكليني، وفيه (لساخت بأهلها وماجت).
*: كمال الدين: ج 1 ص 203 ب 21 ح 9 - كما في الكافي، بسنده عن أبي هراسة، عن أبي جعفر عليه السلام: - وفيه (.. لماجت الأرض بأهلها..).
*: دلائل الإمامة: ص 230 - كما في كمال الدين، بتفاوت يسير، بسنده إلى الصدوق، ثم بسند آخر عن أبي هراسة.
*: إثبات الهداة: ج 1 ص 79 ب 6 ح 20 - عن الكافي، وأشار إلى مثله عن كمال الدين.
*: البحار: ج 23 ص 34 ب 1 ح 56 - عن كمال الدين، وبصائر الدرجات، والنعماني.
*: نور الثقلين: ج 3 ص 44 ح 31 - عن كمال الدين [891 - (كان يومئذ نبيا حجة (ا) لله غير مرسل أما تسمع لقوله حين قال (إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أينما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا) قلت: فكان يومئذ حجة له على زكريا في تلك الحال وهو في المهد؟ فقال (كان عيسى في تلك الحال آية للناس ورحمة من الله لمريم حين تكلم فعبر عنها وكان نبيا حجة على من سمع كلامه في تلك الحال، ثم صمت فلم يتكلم حتى مضت له سنتان وكان زكريا الحجة لله عز وجل على الناس بعد صمت عيسى بسنتين ثم مات زكريا فورثه ابنه يحيى الكتاب والحكمة وهو صبي صغير، أما تسمع لقوله عز وجل: (يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا) فلما بلغ عيسى عليه السلام سبع سنين تكلم بالنبوة والرسالة حين أوحى الله تعالى إليه، فكان عيسى الحجة على يحيى وعلى الناس أجمعين وليس تبقى الأرض يا أبا خالد يوما واحدا بغير حجة لله على الناس منذ يوم خلق الله آدم عليه السلام وأسكنه الأرض، فقلت: جعلت فداك أكان علي عليه السلام حجة من الله ورسوله على هذه الأمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله؟ فقال: نعم يوم أقامه للناس ونصبه علما ودعاهم إلى ولايته وأمرهم بطاعته، قلت: وكانت طاعة علي عليه السلام واجبة على الناس في حياة