يكن ذلك كذلك لم يعرف الحق من الباطل)] * 883 - المصادر:
*: المحاسن: ص 235 - 236 ب 21 ح 201 - عنه (أي أحمد) عن أبيه، عن علي بن النعمان، عن شعيب الحداد، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: - *: بصائر الدرجات: ص 331 - 332 ب 10 ح 5 - حدثنا أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن محمد بن عبد الرحمن، عن شعيب الحداد، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام، وفيه (.. إن الأرض لا تبقى إلا وفيها منا من يعرف الحق، فإذا زاد الناس قال.. نقصوا منه.. نقصوا، ولولا ذلك..).
وفي ص 332 ب 10 ح 9 - حدثنا الحسن بن علي بن النعمان، عن أبيه، عن شعيب، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال (لم تخل الأرض إلا وفيها منا رجل يعرف الحق فإذا زاد الناس فيه شيئا قال فقد زادوا وإذا نقصوا منه قال قد نقصوا).
*: كمال الدين: ج 1 ص 222 - 223 ب 22 ح 12 - كما في المحاسن، بتفاوت يسير، بسند آخر إلى أبي حمزة، وفيه (.. رجل منا..) وقال (قال عبد الحميد بن عواض الطائي: بالله الذي لا إله إلا هو لسمعت هذا الحديث من أبي جعفر عليه السلام، بالله الذي لا إله إلا هو لسمعته منه).
وفي ص 228 ب 22 ح 21 - بسند آخر، عن أبي حمزة، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال (يا أبا حمزة، إن الأرض لن تخلو إلا وفيها منا عالم، إن زاد الناس قال قد زادوا، وإن نقصوا قال قد نقصوا، ولن يخرج الله ذلك العالم حتى يرى في ولده من يعلم مثل علمه).
*: علل الشرائع: ج 1 ص 200 ب 153 ح 26 - كما في رواية بصائر الدرجات الأولى، بسند آخر، عن أبي حمزة الثمالي: - *: الاختصاص: ص 289 - كما في رواية المحاسن الأولى، بتفاوت يسير، وقال (الحسن بن علي بن النعمان، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام..).
*: إثبات الهداة: ج 1 ص 108 ب 6 ف 5 ح 127 - عن رواية كمال الدين الأولى، وفي سنده (الحسين بن أبي حمزة) بدل (الحسن بن أبي حمزة) وقال (ورواه في العلل.. نحوه، ورواه البرقي في المحاسن.. نحوه، ورواه الصفار في بصائر الدرجات.. نحوه، ورواه أيضا.. نحوه، وروى في هذا المعني نحوا من خمسين حديثا).
وفي ص 110 ب 6 ف 5 ح 136 - عن رواية كمال الدين الثانية، وفيه (.. إلا وفيها عالم فإن.. في ولده من علم.. أو ما شاء الله).
وفي ص 129 ب 6 ف 13 ح 224 - عن رواية بصائر الدرجات الأولى، وفي سنده: