جميعا، عن الحسن بن محمد بن جمهور، عن أبيه عن سليمان بن سماعة، عن أبي الجارود، عن القاسم بن الوليد الهمداني، عن الحارث الأعور الهمداني، قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: - *: ابن حماد: ص 96 - حدثنا أبو هارون، عن عمرو بن قيس الملاي، عن المنهال، عن زر بن حبيش، سمع عليا رضي الله عنه يقول: - (يفرج الله الفتن برجل منا، يسومهم خسفا، لا يعطيهم إلا السيف، يضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر هرجا، حتى يقولوا والله ما هذا من ولد فاطمة، لو كان من ولدها لرحمنا. يغريه الله ببني العباس وبنى أمية).
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 73 - عن ابن حماد.
*: كنز العمال: ج 14 ص 589 ح 39670 - عن ابن حماد.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 66 ب 134 - عن ابن حماد، وفيه (الملائي)، (يعرج..
يعري).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 539 ب 32 ف 27 ح 497 - عن غيبة النعماني * * * [657 - (علي أن أشرط عليك، قال: لك شرطك، قال عليه السلام: علي أن لا تدخر ما في بيتك ولا تتكلف ما وراء بابك، قال: لك شرطك، فدخل ودخلناه، وأكلنا خلا وزيتا وتمرا، ثم خرج يمشي حتى انتهى إلى باب قصر الامارة بالكوفة، فركض رجله فتزلزلت الأرض، ثم قال: أما والله، لقد علمت ما هاهنا، أما والله لو قد قام قائمنا لأخرج من هذا الموضع اثني عشر ألف درع واثني عشر ألف بيضة لها وجهان، ثم ألبسها اثني عشر رجلا من ولد العجم ثم ليتأمر بهم ليقتلن كل من كان على خلاف ما هم عليه، وإني أعلم ذلك وأراه كما أعلم هذا اليوم)] * 657 - المصادر:
*: الهداية للحضيني: ص 31 - وحدثنا صباح المزني، عن الحرث بن حصيرة، عن الأصبغ بن نباتة، قال: خرجنا مع أمير المؤمنين عليه السلام وهو يطوف في السوق يوفي الكيل والميزان، حتى إنا نتصف النهار مر برجل جالس، فقام إليه فقال: يا أمير المؤمنين، سر معي إلى أن تدخل بيتي وتتغدى عندي وتدعو الله لي وما أحسبك اليوم تغديت، قال علي عليه السلام:
* * *