يقع فيه التصحيف والتحريف " (ح) وقال في مقدمته:
" شرحت في كتابي هذا الألفاظ المشكلة التي تتشابه في صورة الخط فيقع فيها التصحيف ويدخلها التحريف ".
وقال أيضا: " وكنت عملت في شرح ما يشكل ويقع فيه التصحيف كتابا كبيرا جامعا لما يحتاج إليه أصحاب الحديث... من أسماء الرواة والصحابة والتابعين ومن بعدهم... ثم إني سئلت إفراد ما يحتاج إليه أصحاب الحديث مما يحتاج إليه أهل الأدب فجعلته كتابين... ".
ثم بوب فيه لذكر أوهام كبار العلماء أمثال الخليل والجاحظ والسجستاني وذكر ما يصحف في الأنساب، و... الخ.
كما ألف قبله ابن حبيب، المتوفى (245 ه) في مختلف أسماء القبائل وأنسابها.
وكذلك ابن التركماني، المتوفى (749 ه).
وألف الآمدي، المتوفى (370 ه) المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء.
والدارقطني المتوفى (385 ه) في أسماء الرواة.
وألف في المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والألقاب ابن الفرضي، المتوفى (403 ه)، وعبد الغني، المتوفى (409 ه) وابن الطحان الحضرمي، المتوفى (414 ه).