إهمال العلماء روايات غير الاحكام.
ضياع التراث العلمي بسبب الاهمال والفتن.
تسرب روايات غير صحيحة إلى الكتب بسبب التسامح.
الخلاصة:
لم يكن يومذاك غلاة ولا عباد صنم في الجزيرة العربية ولم يحرق الامام أحدا، ويجوز وجود زنادقة أو من ارتد إلى النصرانية قتلهم الامام ثم أحرق جثثهم خشية أن يتخذ قبورهم أوثانا.