ج - إذا كان هنالك تفاوت في الألفاظ بين النصوص الشيعية والسنية.
د - إذا كان نص الرواية متعلق ببابين بشرط أن لا يزيد على سطر واحد.
- في حالة وجود نصوص أحدها منقول عن النبي (صلى الله عليه وآله)، والآخر عن الأئمة (عليهم السلام)، فحينئذ نورد حديث النبي (صلى الله عليه وآله) في المتن، وروايات سائر المعصومين (عليهم السلام) في الهامش.
- بعد ذكر آيات الباب، نذكر الروايات الواردة عن المعصومين (عليهم السلام) على التوالي، ابتداء من الرسول (صلى الله عليه وآله) وانتهاء بالإمام القائم (عج)، إلا أن تكون هناك رواية مفسرة لآيات الباب، فهي تقدم على سائر الروايات. كما أن في بعض الحالات يؤدي تناسق الروايات إلى عدم رعاية الترتيب المذكور.
- يأتي في بداية الرواية اسم المعصوم فحسب، إلا إذا كان الراوي ناقلا لفعل المعصوم، أو كان هناك سؤال وجواب، أو يكون الراوي قد أورد في المتن قولا لا يدخل ضمن كلام المروي عنه.
- يأتي ذكر مصادر متعددة للروايات في الهامش ويرتب وفقا لدرجة اعتباره.
- عند توفر المصادر الأولية، ينقل الحديث منها مباشرة، ويذكر " بحار الأنوار " و " كنز العمال " في نهاية المصادر باعتبارهما مصدرين جامعين للأحاديث.
- بعد ذكر المصادر قد تأتي أحيانا إحالة إلى مصادر أخرى أشير إليها بعبارة:
" وراجع "، هذا فيما إذا كان النص المنقول يختلف اختلافا فاحشا عن النص المحال إليه.
- قد تأتي أحيانا إحالات إلى أبواب أخرى من هذا الكتاب، عند وجود الارتباط بينها.
- يمثل مدخل الكتاب والإستنتاجات الواردة في بعض الفصول والأبواب، رؤية شاملة لروايات ذلك الكتاب أو ذلك الباب، وأحيانا تذليلا لما قد يكتنف بعض الأحاديث من غموض.
- النقطة الأكثر أهمية هي أننا حاولنا جهد الإمكان إعطاء نوع من التوثيق لصدور الحديث عن المعصوم، عن طريق دعم مضمون أحاديث كل باب بالقرائن العقلية والنقلية.
محمد الريشهري 8 صفر الخير 1419