شانئك " فإنه من قول أهل الجاهلية، ولو حلف الرجل بهذا وأشباهه لترك الحلف بالله (1).
6 / محق الاسلام لعادات الجاهلية - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله عز وجل بعثني رحمة للعالمين، ولأمحق المعازف والمزامير، وأمور الجاهلية، والأوثان (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): أبغض الناس إلى الله ثلاثة: ملحد في الحرم، ومبتغ في الاسلام سنة الجاهلية، ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - من خطبته في عرفة -: ألا كل شئ من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع (4)، ودماء الجاهلية موضوعة، وإن أول دم أضع من دمائنا دم ابن ربيعة بن الحارث - كان مسترضعا في بني سعد فقتلته هذيل - وربا الجاهلية موضوع، وأول ربا أضع ربانا ربا عباس بن عبد المطلب فإنه