وسعيد بن المنصور، والبيهقي في شعب الإيمان، والخطيب، والبزار، والطبراني، و الدارقطني، وأبو نعيم، وسمويه، وابن عساكر من طريق جابر، وسعد بن أبي وقاص، و عبد الله بن عمر، وأبي سعيد الخدري.
راجع تاريخ الخطيب 11: 228، 290، إرشاد الساري للقسطلاني 4: 413.
وصحح إسناد البزار وقال: عند البزار بسند رجاله ثقات، كنز العمال 6: 254، شرح النووي لمسلم هامش الارشاد 6: 103 تحفة الباري في ذيل الارشاد 4: 412، وحكاه السمهودي في وفاء الوفا 1: 303 عن الصحيحين، وصححه من طريق البزار.
وأخرجها باللفظ الثاني البخاري، ومسلم، والترمذي، وأحمد، والدارقطني، و أبو يعلى، والبزار، والنسائي، وعبد الرزاق، والطبراني، وابن النجار، من طريق جابر وعبد الله بن عمر، وعبد الله المازني، وأبي بكر.
راجع صحيح البخاري كتاب الصلاة: باب فضل ما بين القبر والمنبر وكتاب الحج، وصحيح مسلم كتاب الحج، باب: فضل ما بين قبره صلى الله عليه وسلم ومنبره، تيسير الوصول 3: 323، تمييز الطيب ص 139، فقال: متفق عليه، كنوز الدقائق ص 129، كنز العمال 6: 254، الجامع الصغير وصححه وقال: حديث متواتر كما في الفيض القدير 5: 433، تحفة الباري في ذيل الارشاد 4: 412، وفاء الوفا 1: 302، 303 وصححه بإسناد أحمد والبزار.
وأخرجه باللفظ الثالث أحمد، والشاشي، وسعيد بن منصور، والخطيب من طريق جابر وعبد الله المازني كما في تاريخ الخطيب 3: 360، وكنز العمال 6، 254، وشرح النووي لمسلم هامش الارشاد 6: 103.
واللفظ الرابع تجده في الأوسط للطبراني من طريق أبي سعيد الخدري كما في إرشاد الساري 4. 413، ووفاء الوفا 1: 303.
والخامس منها أخرجه الديلمي من طريق عبيد الله بن لبيد كما في كنز العمال 6 ص 254.
وقال ابن أبي الحديد في شرحه 3: 193: قلت: كيف اختلفوا في موضع دفنه وقد قال لهم: فضعوني على سريري في بيتي هذا على شفير قبري. وهذا تصريح بأنه