الصادق عليه السلام.
38 - تفسير سعد بن عبد الله: برواية ابن قولويه عنه باسناده عنهم عليهم السلام قال:
الشرك على ثلاثة أوجه فشرك بالله، وشرك بالاعمال، وشرك بالرياء، وساق الحديث إلى أن قال: وأما شرك الرياء فقول الله عز وجل " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا " (1) فهم قوم يحبون أن يباروا الناس في صلاتهم وصومهم وعبادتهم فسماهم الله مشركين.
39 - كتاب زيد النرسي: عن سماعة، عن أبي بصير قال: رأيت أبا عبد الله عليه السلام يصلي فإذا رفع يديه بالتكبير للافتتاح والركوع والسجود يرفعهما قبالة وجهه أو دون ذلك بقليل.