عبدوس بن محمد الحضرمي، عن محمد بن فرات، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأتينا كل غداة فيقول: الصلاة رحمكم الله الصلاة (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيرا. (1) 4 - أمالي الطوسي: أبو عمرو، عن ابن عقدة، عن يعقوب بن يوسف بن زياد، عن محمد بن إسحاق بن عمار، عن هلال بن أيوب، عن عطية قال: سألت أبا سعيد الخدري عن قوله تعالى:
(إنما يريد الله ليذهب عنم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: نزلت في رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام. (2) 5 - معاني الأخبار: أبي وابن الوليد معا، عن الحميري، عن ابن أبي الخطاب، عن نضر بن شعيب، عن عبد الغفار الجازي، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال: الرجس هو الشك. (3) 6 - أمالي الطوسي: بإسناد أخي دعبل، عن الرضا، عن آبائه، عن علي بن الحسين عليهم السلام عن أم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في بيتي وفي يومي، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله عندي، فدعا عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام وجاء جبرئيل فمد عليهم كساء فدكيا، ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، قال جبرئيل:
وأنا منكم يا محمد؟ فقال النبي: صلى الله عليه وآله وأنت منا يا جبرئيل، قالت أم سلمة: فقلت:
يا رسول الله وأنا من أهل بيتك؟ وجئت لادخل معهم، فقال: كوني مكانك يا أم سلمة إنك إلى خير، أنت من أزواج نبي الله، فقال جبرئيل: اقرأ يا محمد: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا). في النبي وعلي وفاطمة والحسن و الحسين عليهم السلام. (4) 7 - أمالي الطوسي: أبو عمرو، عن ابن عقدة، عن أحمد بن يحيى، عن عبد الرحمن، عن أبيه،