وقيس بخيط، والبيض، أو بحمل أو جرزة في: كفصيل، لا بفدان. أو بتحر وهل بقدر كذا؟ أو يأتي به ويقول كنحوه؟
تأويلان. وفسد بمجهول وإن نسبه الغي، وجاز بذراع رجل معين:
كويبة وحفنة، وفي الويبات والحفنات: قولان وإن تبين صفاته التي تختلف بها القيمة في السلم عادة: كالنوع، والجودة، والرداءة، وبينهما.
واللون في الحيوان والثوب، والعسل، ومرعاه، وفي التمر، والحوت، والناحية، والقدر وفي البر وجدته، وملئه، إن اختلف الثمن بهما، وسمراء، أو محمولة ببلد: هما به، ولو بالحمل، بخلاف مصر فالمحمولة، والشام فالسمراء، ونفي، أو غلث. وفي الحيوان وسنه، والذكورة، والسمن، وضديهما، وفي اللحم، وخصيا، وراعيا، أو معلوفا، لا من كجنب، وفي الرقيق، والقد، والبكارة، واللون قال: وكالدعج، وتكلثم الوجه، وفي الثوب والرقة، والصفاقة، وضديهما، وفي الزيت المعصر منه، وبما يعصر به، وحمل في الجيد والردئ على الغالب، وإلا فالوسط، وكونه دينا ووجوده عند: حلوله، وإن انقطع قبله، لا نسل حيوان عين وقل أو حائط، وشرط، إن سمي سلما لا بيعا إزهاؤه، وسعة الحائط وكيفية قبضه، لمالكه، وشروعه وإن لنصف شهر، وأخذه بسرا، أو رطبا لا تمرا.
فإن شرط تتمر الرطب: مضى بقبضه، وهل المزهي كذلك، وعليه الأكثر، أو كالبيع الفاسد؟