الله قبلة بيت المقدس ووجهه إلى البيت (1) فلا يحل لاحد استقبال بيت المقدس أبدا لمكتوبة ولا يحل (2) أن يستقبل غير البيت الحرام 360 - قال (3) وكل كان حقا في وقته فكان التوجه إلى بيت المقدس - أيام وجه الله إليه نبيه - حقا ثم نسخه فصار الحق في التوجه إلى البيت الحرام لا يحل استقبال غيره في مكتوبه إلا في بعض الخوف أو نافلة في سفر (4) استدلالا بالكتاب والسنة 361 - (5) وهكذا كل ما نسخ الله ومعنى " نسخ " ترك فرضه كان حقا في وقته وتركه حقا (6) إذا نسخه الله فيكون من
(١٢٢)