و مستحب است وقتى كه محاذي حجر الأسود شد بگويد:
" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله آمنت بالله وكفرت بالجبت والطاغوت واللات والعزى وبعبادة الشيطان وبعبادة كل ند يدعى من دون الله ".
و هنگامى كه نظرش به حجر الأسود افتاد متوجه بسوى او شود وبگويد:
" الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا الله سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر من خلقه والله أكبر مما أخشى واحذر، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت ويميت ويحيي وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير، أللهم صل على محمد وال محمد وبارك على محمد وآله كأفضل ما صليت وباركت وترحمت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد، وسلام على جميع النبيين والمرسلين والحمد لله رب العالمين أللهم إني او من بوعدك وأصدق رسلك وأتبع كتابك ".
ودر روايت معتبر وارد است كه وقتيكه نزديك حجر الأسود رسيدى دستهاى خود را بلند كن وحمد وثناي إلهي را بجا آور، و صلوات بر پيغمبر بفرست واز خداوند عالم بخواه كه حج تو را قبول كند پس از آن حجر را بوسيده واستلام نما. و اگر بوسيدن ممكن نشد استلام نما، واگر آن هم ممكن نشد اشاره به آن كن وبگو:
" أللهم أمانتي أديتها وميثاقي تعاهدته لتشهد لي بالموافاة أللهم تصديقا بكتابك وعلى سنة نبيك صلواتك عليه وآله أشهد أن لا