والذهبي في تلخيص المستدرك ج 3 ص 126.
وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان ج 1 ص 432.
وفي تهذيب التهذيب ج 6 ص 320.
والسخاوي في المقاصد الحسنة ص 97.
والنبهاني في الفتح الكبير ج 1 ص 276.
والسيوطي في تاريخ الخلفاء ص 170.
وفي الجامع الصغير ج 1 ص 364.
وسبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص 53.
وغيرهم ممن لا يسعنا درج أسمائهم في هذا الاملاء، ومن أراد المزيد فعليه بالكتب المبسوطة من الفريقين.
ولقد ذكر هذا الحديث الشريف سيدنا الأجل المجاهد السيد آغا نجفي المرعشي في تعليقاته على إحقاق للإمام الأكبر آية الله العظمى المجاهد الشهيد السعيد السيد القاضي نور الله التستري رحمه الله ثم تعرض إلى ذكر كثير من أئمة السنة والجماعة الذين تصدوا إلى ضبط مدارك هذا الحديث الجليل، وذلك في الجزء الخامس ص 469 إلى ص 514.
أقول: فإن كان هؤلاء القوم الذين رووا هذا الحديث الشريف كلهم قد افتعلوا على رسول الله!! كما زعم بعض الدجالين المشاغبين المتهوسين، الذين دأبهم إيقاع الخلل والسعي في الافساد وإنكار الضروريات، فمنا على الدين السلام.