الهمداني الكوفي، وسعد بن طريف الحنظلي الكوفي، وسعيد بن جبير الأسدي الكوفي، وسلمة بن كهيل الحضرمي الكوفي، وسليمان بن مهران الأسدي الأعمش الكوفي، وعاصم بن حمزة السلولي الكوفي، وعبد الله بن عثمان بن خيثم القارئ المكي، وعبد الرحمن بن عثمان، وعبد الله بن عسيلة المرادي أبو عبد الله الصنايجي، ومجاهد بن جبير أبو الحجاج المخزومي المكي.
وأما العلماء الذين حكموا بصحته أو بحسنه، فكثيرون، فمنهم:
الطبري في تهذيب الآثار، والحاكم في المستدرك، والسيوطي في جمع الجوامع، والبيروني في أسنى المطالب، والمتقي في كنز العمال، وفضل الله بن روزبهان الشيرازي في كتابه المسمى إبطال الباطل، والفيروز آبادي في نقد الصحيح.
وابن حجر العسقلاني في بعض فتاواه على ما حكى عنه السيوطي في اللئالئ المصنوعة، وجمع الجوامع، والسخاوي في المقاصد الحسنة، ومحمد بن يوسف الشامي في سبيل الهدى والرشاد في أسماء خير العباد، وابن الحجر في الصواعق المحرقة، والمنح المكية في شرح القصيدة الهمزية، والمناوي في فيض القدير شرح الجامع الصغير، وعبد الحق الدهلوي في اللمعات، والصبان المصري في إسعاف الراغبين.
هذا ما عثرنا عليه، ورواء ذلك أكثر من هؤلاء بكثير، وكلهم من