التربية الأساسية).
أما ما التربية الأساسية فهي كما عرفها أحد سدنتها حامد عمار في بحث ألقاه في مؤتمر أمريكي منهج من مناهج الاصلاح الاجتماعي لرفع مستوى المعيشة يؤكد قيمة العملية التربوية (وتغيير الأفكار والنزعات).
وفي مكان آخر تسعى التربية الأساسية إلى محاولة تغيير الأفكار والنزعات والاتجاهات (1).
وفي سرس الليان مصر - مركز للأمم المتحدة.
أما قضايا المرأة:
التي يتعمدون إثارتها بين الحين والحين ليظهروا بمظهر المدافعين عن المرأة المحبين لمصلحتها فزوبعة في فنجان فنسبة الطلاق في البلاد الاسلامية ضئيلة.
ونسبة التعدد أشد ضآلة.
بما لا يصح أن يرتفع الصوت معها كأنها مشكلة أو قضية (3) ولئن كانت هناك قضية أو مشكلة فهم سببها.
حين تسببوا بوسائل إعلامهم في تصديع البيوت وفي إثارة المشاكل وحين تسببوا بدعاوى المساواة العريضة في أن لا يكون للبيت قوامة وأن يكون فيه رئيسان الرجل والمرأة ورئيسان في مركب واحد يغرقانه (كما هو المثل).