سألهم عن المرأة: متى تكون أدنى من ربها؟ فلم ندر.
فقالت: ارجع إليه فأعلمه: أن أدنى ما تكون من ربها أن تلزم قعر بيتها.
فانطلق فأخبر النبي (ص).
فقال: ماذا؟ من تلقاء نفسك يا علي؟
فأخبره أن فاطمة عليها السلام أخبرته.
فقال: صدقت، إن فاطمة بضعة مني.
ورواهما السيد فضل الله الراوندي في نوادره بأسناده عنه (ص) مثله (1).