إلى جنبه، وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى، وهو يقول: إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين (1).
وفي رواية أخرى لأبي داود: " إن ابني هذا سيد، وأني لأرجو أن يصلح الله به بين فئتين من أمتي " (2).
والترمذي بلفظ: " إن ابني هذا سيد يصلح الله على يديه بين فئتين " (3).
ولفظه عند الطبراني في " الكبير ": " إن ابني هذا سيد، وأن الله سيصلح على يديه بين فئتين من المسلمين عظيمتين " (4).
وفي رواية أخرى له: " إن ابني هذا سيد، وأنه ريحانتي من الدنيا، وأني أرجو أن يصلح الله به بين فئتين من المسلمين عظيمتين " (5).
وأخرجه يحيى بن معين في " فوائده "، والبيهقي في " دلائل النبوة "، والخطيب، وابن عساكر، والضياء، كلهم عن جابر رضي الله عنه، بلفظ: " إن ابني هذا سيد، وليصلحن الله به بين فئتين من المسلمين عظيمتين " (6).