الإهداء إلى من كان رضاهما مصدر التوفيق.
إلى من ليس أحب إليها من أن تسمع وترى أني سعيد محظوظ.
إلى من قدمت إلي كل غال ورخيص في سبيل إسعادي.
إلى الكنز الزاخر من الحنان والعطف الصادقين، أعب منهما كلما أظلمت الحياة في وجهي، وصدمتني الأيام بمصائبها.
إلى أمي الحنون حفظها الله ورعاها بعنايته.
إلى من حفرت وصاياه كما يشاء على قلبي بأحرف لا تمحوها يد النوى، ولا تعبث بها نار الغربة.
إلى من ترعرعت على مهد آدابه، وشبت على رحيب صدره.
إلى من أتذكره كلما لاح غصن وهدلت حمامة.
إلى سيدي الوالد الأكرم أعزه الله.
أقدم هذه الصفحات فارس