الدرر ونزهة الأديب. سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص. وصححها الشيخ محمد عبده.
* وكتب (الصارم) بتاريخ 17 - 9 - 1999، الواحدة ظهرا:
أريد جوابا بنعم، أو لا. طلبي واضح.
* فكتب (الأشتر)، الواحدة والنصف ظهرا:
الصارم. بايع... نعم. لكن رضي بذلك... فلا.
* وكتب (شعاع)، الثانية ظهرا:
ما معنى أنه يمدح أبو بكر (كذا) أو عمر في مكان ويخونه في مكان آخر؟!!
هل هذا كلام رجل مسلم فضلا عن إمام من أئمة المسلمين تزعمون عصمته؟؟ والروايات من النهج وغيره من كتبكم تثني على الخلفاء الثلاثة..
فلا أدري ما هذا التناقض!!
* وكتب (العاملي) 17 - 9 - 1999، الخامسة مساء:
راجع ما فعله أوصياء الأنبياء عندما انقلبت أممهم على أعقابها.. لتجد أن عليا عليه السلام فعل ما يجب عليه تماما.. فبينما كان أهل بيت النبي صلى الله عليه وعليهم يعيشون أعظم حزن عاشه ناس في التاريخ.. وكانوا مشغولين في مراسم تجهيز جنازة النبي صلى الله عليه وآله.. سارع تحالف قبائل قريش خفية وغيلة مع الذين ائتمروا معهم، بدون إخبار أهل البيت!!
إلى عقد بيعة أبي بكر!!! ثم جاؤوا به يزفونه ويهددون من في طريقهم أن يبايع وإلا ضربت عنقه!!
لقد أكمل علي مراسم دفن النبي وهم غائبون مشغولون بإجبار المسلمين على البيعة!! ثم أكملوا مؤامرتهم بتهديد علي بالقتل أو البيعة!!