إذا كان يوم القيامة، قلت هذا لك، وهذا لي. والعسقلاني في لسان الميزان:
3 / 247 و 248 ط. حيدر آباد الدكن، و 6 / 113 والمتقي الهندي في منتخب كنز العمال (المطبوع بهامش المسند: 5 / 52 ط القديم بمصر) قال:
عن علي قال: أنا قسيم النار. والصديقي في مجمع بحار الأنوار (: 3 / 144 ط نول كشور) قال: وفي الحديث: علي قسيم النار.
والكشفي الترمذي في المناقب المرتضوية / 91 ط. بمبئي، عن سنن الدارقطني والصواعق المحرقة لابن حجر المكي. والمناوي في كنوز الحقايق / 98، ط. بولاق بمصر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: علي قسيم النار.
والبدخشي في مفتاح النجا / 46 - مخطوط، قال: وأخرج الدارقطني عن علي كرم الله وجهه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي أنت قسيم النار يوم القيامة. والزبيدي في تاج العروس: 2 / 25 ط. القاهرة، ذكر قول علي رضي الله عنه: أنا قسيم النار.
والقندوزي في ينابيع المودة / 84 ط اسلامبول، قال: وفي جواهر العقدين: قد أخرج الدارقطني، عن أبي الطفيل عامر بن وائلة الكناني: أن عليا قال حديثا طويلا في الشورى، وفيه أنه قال لأهل الشورى: فأنشدكم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه وآله: أنت قسيم النار والجنة غيري؟ قالوا: اللهم لا. وفي ص 85: وفي المناقب عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، وفيه (يا علي لو أن رجلا أحبك وأولادك في الله، لحشره الله معك ومع أولادك. وأنتم معي في الدرجات العلى، وأنت قسيم الجنة والنار، تدخل محبيك الجنة ومبغضيك النار.