2 / 160 و 211. وذخائر العقبى: 61. وابن المغازلي في المناقب: 7 6 ح 97، عنه ابن طاووس في الطرائف: 76 ح 100. وعنه البحار: 39 / 209 ح 31. وأخرجه القندوزي في ينابيع المودة: 84 من طريق ابن المغازلي، عن ابن مسعود وفيه: وتدخلها أحباءك. وفي / 303 و ص 257 عن علي. ورواه الخوارزمي في مناقبه: 209. والحمويني في فرائد السمطين:
1 / 142 ح 105. وقال في إحقاق الحق: 7 / 172: حديث حذيفة رواه القوم: منهم العلامة الآمرتسري في أرجح المطالب / 32 ط. لاهور، روى من طريق الديلمي وابن المغازلي والقاضي عياض عن حذيفة قال: قال رسول الله عليه صلى الله عليه وآله: يا علي أنت قسيم النار والجنة، وأنت تقرع باب الجنة وتدخلها أحباءك بغير حساب. وفي الصواعق المحرقة لابن حجر / 126: عن علي الرضا أنه (ص) قال له: أنت قسيم الجنة والنار في يوم القيامة، تقول للنار: هذا لي وهذا لك.. وفي فردوس الأخبار: 3 / 90، عن حذيفة: علي قسيم النار. وفي بغية الطلب لابن العديم: 1 / 289: قال الأعمش: وإنما يعني بقوله أنا قسيم النار: من من كان معي فهو على الحق. ورواه في إحقاق الحق: 20 / 251، عن مخطوطة كتاب (آل محمد) لحسام الدين المردي الحنفي ص 32، عن أبي سعيد الخدري. وأورد في إحقاق الحق: 4 / 259 ، و 30 / 402، أسماء عدد من المؤلفين السنيين الذين رووا الحديث أو ذكروه في مؤلفاتهم، منهم: أحمد بن أبي عبيد العبدي الهروي في كتابه الغريبين / 307 في مادة القاف مع السين، مخطوط.
وابن المغازلي في كتابه مناقب أمير المؤمنين - مخطوط، قال: قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي عليه السلام: إنك قسيم الجنة والنار،