وما رأيك في هذا:
قال السيوطي في الدر المنثور ج 5 ص 179: (وأخرج عبد الرزاق في المصنف عن ابن عباس قال: أمر عمر بن الخطاب مناديه فنادى إن الصلاة جامعة، ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: يا أيها الناس لا تجزعن من آية الرجم، فإنها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها، ولكنها ذهبت في قرآن كثير ذهب مع محمد...).
وقال في كنز العمال ج 2 ص 567: (من مسند عمر رضي الله عنه، عن المسور بن مخرمة قال: قال عمر لعبد الرحمن بن عوف: ألم نجد فيما أنزل علينا أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة؟ فإنا لم نجدها، قال: أسقط فيما أسقط من القرآن).
وقال في رواية أخرى:.. فرفع فيما رفع!.
* وكتب (جاكون) بتاريخ 27 - 12 - 1999، الخامسة عصرا:
أخي العلوي، كل ما ذكرت هي آيات منسوخة، سماها الخوئي (تحريفا).
فهل ترضى عن سعي الخوئي هذا في إثبات ال (تحريف)؟
* وكتب (علي العلوي) بتاريخ 27 - 12 - 1999، السابعة مساء:
أنا أتحداك أن تنقل كلام السيد الخوئي كله لا ما تفهمه أنت، وليس قطع الجمل وعدم إكمال السياق.
عموما هذا عمر وهو عندكم ليس كما الخوئي عندنا، وهو يدعي تحريف القرآن - معاذ الله - أن يكون محرف (كذا) فما تقول؟؟