والا اللي على راسو بطحة يحسس بيها..
ثم أنا لست مصري (كذا)... يا دك... وليتك تتفرغ لي شوية!!
والمسلمين في مصر أحرص بكثير على دماء الأطفال منكم يا من تقبلون أيادي ال... حتى يسمحوا لكم أن تأكلوا فتات موائدهم... وإن كنت تجد متعة في قتال (الخوارج) فأنا أجد متعة لا تعادلها متعة في محاربة العلمانيين!!
وكتب (سيف المزروعي):
الشيخ نبيل يدافع عن الشيخ الجليل إمام الزمان مجدد القرآن الحافظ الطنطاوي، من غيرته على الإسلام وأهله مجهوداته الجبارة في نشر التوحيد والعودة إلى الكتاب والسنة وكسر القباب على القبور التي تملى (كذا والصواب تملأ) مساجد مصر، والله لم أكتب هذا إلا لشدة غيظي لتناقضات المدعو نبيل، ولم ولن ننسى كلامه في مشايخ الطائفة المنصورة.
فأجابه الدكتور (نبيل شرف الدين) بتاريخ 19 - 10 - 1998:
المراقب المتحيز نمرة أربعة:
لينفذ صبرك أو لا ينفذ، لم أعد أبال (كذا) بك أو بهذه الساحات...
فهل قرأت ما كتبه الوهابيون جميعا بحقي وحق بلدي... أهي شعر؟ أم تراها أحاديث شريفة؟
هل قرأت ما كتب عن الطبل والعصي؟
هل قرأت ما كتب عن الدعارة وغيرها؟
هل ذهبت للساحة المفتوحة وقرأت ما كتب عن القاهرة؟
هل أعجبتك قصة الذباب هذه التي كتبت في صدر هذا الموضوع؟