ماذا أيضا؟ أنني دكتور في الكباريهات... وما رحمنا الله بنسيانه أكثر!
أليست قصة مؤلمة بربك يا عزيزي الرقيب الظالم؟
إذهب يا شيخ فوالله لن أسامحك فيها حتى يحكم بيننا العادل.
ودمتم.. ودامت مقصاتكم الجائرة!!
* * وكتب (زكي عبد المجيد) في الساحات العربية بتاريخ 22 - 8 - 1998 وهو عراقي من منظري الخوارج المتطرفين، موضوعا بعنوان (الإسلام قادم بعز سيف بن لادن أو بذل كل حاكم خائن)، قال فيه:
يقول صلى الله عليه وسلم أيضا: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون على ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا عارضا (عاضا) فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا جبريا فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة تعمل في الناس بسنة النبي، ويلقي الإسلام جرانه في الأرض يرضى عنها ساكن السماء وساكن الأرض، لا تدع السماء من قطر إلا صبته مدرارا، ولا تدع الأرض من نباتها ولا بركاتها شيئا إلا أخرجته.
ذكره حذيفة مرفوعا ورواه الحافظ العراقي عن طريق أحمد وقال هذا حسن صحيح..
هذه مبشرات بأن المستقبل بيد الإسلام، الذي به سيحسم قضايا الكفر وعربدته وغطرسته وتبجحه، المتمثل بقوة أمريكا الطاغية، التي أخذت تفقد