خوف النواصب من مناقشة الشيعة!!
كتب الدكتور (صلاح المغربي) في شبكة الساحة الإسلامية، بتاريخ 18 - 3 - 1999، العاشرة صباحا، موضوعا بعنوان (فليفرح أطفال الدعوة..
إثارة قضاياكم الخلافية عادت على الإسلام بهذا الحقير)، قال فيه:
ألم يكفيكم (كذا) إثارة للقضايا الخلافية؟ هذا الدعي يتهم الإسلام فما دوركم؟ والله من وراء القصد، والله المستعان، وهو ولي التوفيق.
وكتب (عمار 2) بتاريخ 18 - 3 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
الله أكبر! والشباب قاعدين هنا يكفر واحد الآخر، والكل يتهم الآخر بالبدعة. إصحوا يا ناس... والله أعداء الإسلام ما يرحمون، أين اختفت تلك الأيام عندما كان يقول الخليفة لملك الروم ادفع الجزية يا كلب الروم؟
حريمة على الطاقات والوقت الرايح بلاش، لإثبات أن الشيعة كفار، أو الأشاعرة مبتدعة، أو الصوفية على خطأ أو السلفيون على صواب أو بالعكس.
الإنجليز وغيرهم من المستعمرين الذين فرقوا المسلمين ووضعوا الحدود، استخدموا سياسة فرق تسد، والظاهر حاليا وبصورة ما وبأيادي خفية يحاولون أن يفرقوا بيننا دينيا. قال تعالى: اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا...
فليكن الكلام فيما بيننا مبني (كذا) على الأدلة وتحت النطاق الإسلامي ولنترك لغة الجاهلية والحيوانات ولندع إلى سبيل ربنا بالحكمة والموعظة الحسنة.