الصخري يذبح على الصفا المعترضة على وجه الأرض عند الكنيسة التي في بطن الوادي على طرف درج طور زيتا القنطرة التي على يمين الوادي على الصفا المعترضة على وجه الأرض عليها يذبح كما تذبح الشاة، فالخايب من خاب يوم كلب حتى تباع الجارية العذراء بثمانية دراهم.
حدثنا الحكم بن نافع، عن جراح، عن أرطاة قال: يبايعه، ثم يعود المهدي إلى مكة ثلاث سنين، ثم يخرج رجل من كلب، فيخرج من كان في أرض أرم كرها فيسير إلى المهدي إلى بيت المقدس في اثني عشر ألفا، فيأخذ السفياني فيقتله على باب جبرون.
ومنها حديث ابن شهاب رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في " الفتن والملاحم " (ج 1 ص 325 ط مكتبة التوحيد بالقاهرة) قال:
حدثنا الوليد، عن شيخ، عن ابن شهاب قال: إذا أتوا المدينة قتلوا أهلها ثلاثة أيام.
ومنها حديث أبي قبيل رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة علي المتقي الهندي في " البرهان في علامات مهدي آخر الزمان " (ص 123 ط مطبعة الخيام بقم) قال: