وقال المناوي: قال الحراني: والمولى هو الولي اللازم الولاية القائم بها الدائم عليها لمن تولاه بإسناد أمره إليه فيما هو ليس بمستطيع له " فيض القدير 4 / 358.
كنز العمال: 11 / 332 حديث 31662، 1 / 48، 6 / 390، 397، 145 وما بعدها تاريخ اليعقوبي: 2 / 111 - 112، السيرة الحلبية: 3 / 336.
المناقب للخوارزمي: ص 80.
البداية والنهاية: 5 / 183 - 189، أشهر فصول السنة العاشرة، وأخرج مناشدة علي للناس في الرحبة من الكوفة عن ستة وثلاثين طريقا.
تاريخ بغداد: 8 / 290، 7 / 377، أسد الغابة: ج 5 ص 383.
ثم بالرجوع لتاريخ بغداد وفي المصدر المذكور حيث ذكر قولة عمر بن الخطاب لعلي (ع): بخ بخ لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم ".
الرياض النضرة: ج 2 ص 169 وقال أخرجه البغوي في معجمه، وقال في ص 170 عن عمر أنه قال: علي مولى من كان رسول الله (ص) مولاه.. الصواعق المحرقة: ص 25.
أسباب النزول للواحدي: ص 150 عند الآية " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك... ".
تفسير الفخر الرازي: في تفسير الآية السابقة.
الدر المنثور للسيوطي: عند قوله تعالى: * (اليوم أكملت لكم دينكم...) *.
نور الأبصار للشبلنجي: ص 71، ذكر نزول العذاب على الحارث بن النعمان.
لما أنكر تنصيب النبي (ص) عليا (ع) يوم غدير خم. وذكر الحادثة المناوي في فيض القدير: ج 6 ص 217.