إذا كان مضيعا لماله، يقال: أساع ماله، إذا أضاعه، ولم أسمعه في وصف الناقة إلا في هذا الحديث.
وهي التي تحتمل الضيعة وسوء القيام. قال: والمرياع التي يسافر عليها ويعاد. وأصله من راع، إذا عاد، تريع السمن إذا جاء وذهب. والهلواع التي فيها نزق وخفة. ومنه يقال: هلع الرجل، إذا جزع وخف.
والمرباع: التي تبكر بالحمل. هذا كله قول الأصمعي. والمرباع، في غير هذا، ربع الغنيمة، ولم يأت على هذا اللفظ في تجزئة الشئ إلا المعشار. * * *