470 - أبو الحسن علي بن محمد بن علي العلوى العمرى المعروف بابن الصوفى له كتاب الرسائل - العيون - الشافي المجدي انتهى ص 68 معالم العلماء چاپ مطبعه حيدريه نجف.
و دوم شيخ جليل محمد بن احمد بن ادريس العجلى الحلى متوفى بأقرب احتمال در 599 است كه در " السرائر " در باب زيارات و ذكر اختلافات در باب اينكه حضرت على بن الحسين عليهما السلام مقتول در طف، على اكبر بوده يا على اصغر و نقل بعضى اقوال در اين باره و در مقام تأييد اينكه مقتول در طف بزرگترين فرزند مولاى ما حضرت سيد الشهداء صلواة الله عليه بوده است مىفرمايد:
". قال محمد بن ادريس والاولى الرجوع الى اهل هذه الصناعة وهم النسابون واصحاب السير والاخبار والتواريخ مثل الزبير بن به كار في كتاب انساب قريش وأبى الفرج الاصفهانى في مقاتل الطالبيين والبلاذري والمزنى صاحب كتاب " لباب اخبار الخلفا " والعمرى النسابة حقق ذلك في المجدي فانه قال: وزعم من لا بصيرة له ان عليا " الاصغر هو المقتول بالطف وهذا خطأ ووهم والى هذا ذهب صاحب كتاب الزواجر وهؤلاء جميعا " اطبقوا على هذا القول وهم أبصر بهذا النوع " - السرائر چاپ سنگى طهران ص 155 - و با توجه به سليقه خاص جناب ابن ادريس در نقل روايات و فتاواى مشايخ و تعبيراتى كه بعضا از آن جناب نسبت به برخى از اعاظم مشايخ رضوان الله تعالى عليهم اجمعين، معروف است، بايد گفت كه معلوم مىشود شريف عمرى در ميان علماء و مشايخ عموما و در نزد ابن ادريس ره خصوصا از حرمت فراوان و مقبول القول بودن بلا منازع اقوال و نظرياتش برخوردار بوده است كه ابن ادريس در مقام فصل دعوى، گفته او را حجت و شاهد مىآورد.
گمان مىكردم كه شايد در مطاوى اجازات بحار الانوار و يا فهرست شيخ