(7 - 2) - أحلت في تخريج الأحاديث النبوية على أمهات مصادر الحديث المعتمدة.
(7 - 3) - وضعت النصوص المقتبسة من مختلف المؤلفات المتوفرة لدي بين علامتي تنصيص.
(7 - 3 - 1) - إذا لم يتصرف فيها المؤلف أشرت في آخر النص إلى الإحالة في الهامش على الكتاب المقتبس منه في الغالب.
(7 - 3 - 2) - الا إذا ختم النص بحديث آية قرآنية أو علم يقتضي تخريجا ثانيا، فإنني أعلق عليه في أوله، فإذا زاد كلمة للايضاح وضعتها بين عارضتين أو نقص كلمة، ولا أدري أكان ذلك منه أو من الناسخ زدتها من المصدر نفسه بين معقوفتين، ونبعت على ذلك في الحاشية (7 - 3 - 3) - وإذا تصرف المؤلف في النص المقتبس اهملت القوسين واكتفيت في نهاية العبارة بالإحالة على المصدر دون تحديد النص المتصرف فيه 8) - ولما كانت النسخة التي اعتمدتها في التحقيق فريدة مشتملة على كثير من الأخطاء بالزيادة والتكرار والنقص والتصحيف والتقديم والتأخير، وإبدال كلمة مكان أخرى، ومخالفة القواعد النحوية وبها هوامش دقيقة لا تكاد تقرأ، وتوقفت في المقابلة على نسخة ثانية فلم أظفر بها لعدم وجودها في اية مكتبة في