عمير بن جابر بن غاضرة بن أشرس الكندي وكانت له صحبة يخضب بالحناء حشرج وضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره ومسح برأسه ودعا له مائة رجل وسبعة نفر الطبقة الأولى من أهل الشام بعد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم جنادة بن أبي أمية الأزدي لقي أبا بكر وعمر ومعاذا وحفظ عنهم وكان ثقة صاحب غزو قال محمد بن عمر توفي في سنة ثمانين في خلافة عبد الملك بن مروان أبو العفيف قال شهدت أبا بكر الصديق وهو يبايع الناس
(٤٣٩)