____________________
ويشير إلى وجاهته عنده ما رواه في الكافي ج 1 ص 90: محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن مالك بن عطية عن يونس بن عمار قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك هذا الذي ظهر بوجهي يزعم الناس ان الله لم يبتل به عبدا له فيه حاجة، فقال: لا، قد كان مؤمن آل فرعون مكنع الأصابع فكان يقول هكذا ومد يده ويقول: (يا قوم اتبعوا المرسلين). قال ثم قال لي إذا كان الثلث الاخر من الليل في أوله فتوضأ ثم قم إلى صلاتك التي تصليها، فإذا كنت في السجدة الأخيرة من الركعتين الأوليين فقل وأنت ساجد يا علي يا عظيم (وذكر الدعاء) وألح في الدعاء، قال: ففعلت، فما وصلت إلى الكوفة حتى اذهب الله عنى كله.
وروى جماعة من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام عن يونس بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام مثل الحسن بن محبوب، والعلاء بن رزين، ومالك بن عطية، وإبراهيم بن السندي، وابن رباط، ويونس بن عبد الرحمان، وبهلول بن مسلم وغيرهم ممن ذكرناهم في طبقات أصحابهما عليهما السلام.
(1) وقد وثقه العلامة، وابن داود والمتأخرون تبعا للنجاشي.
(2) قال ابن داود: قيس بن عمار بن حيان قريب الامر.
(3) قال الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام 148 - 125: إسماعيل بن عمار الصيرفي الكوفي.
وروى الكليني في البر بالوالدين من أصول الكافي ج 1: 161 - 120 باسناد صحيح عن عبد الله بن مسكان عن عمار بن حيان قال: خبرت أبا عبد الله
وروى جماعة من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام عن يونس بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام مثل الحسن بن محبوب، والعلاء بن رزين، ومالك بن عطية، وإبراهيم بن السندي، وابن رباط، ويونس بن عبد الرحمان، وبهلول بن مسلم وغيرهم ممن ذكرناهم في طبقات أصحابهما عليهما السلام.
(1) وقد وثقه العلامة، وابن داود والمتأخرون تبعا للنجاشي.
(2) قال ابن داود: قيس بن عمار بن حيان قريب الامر.
(3) قال الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام 148 - 125: إسماعيل بن عمار الصيرفي الكوفي.
وروى الكليني في البر بالوالدين من أصول الكافي ج 1: 161 - 120 باسناد صحيح عن عبد الله بن مسكان عن عمار بن حيان قال: خبرت أبا عبد الله