____________________
كما في الكافي ج 2 - 68، ووهب بن حفص، كما في أصول الكافي ج 1 - 472، وسعدان بن مسلم في التهذيب ج 2 - 65، وعلي بن الحكم في الكافي ج 1 - 26، وج 2 - 73 والتهذيب ج 8 - 73، والمستطرفات 485، وعثمان بن عيسى في الكافي ج 132 و185 و200 وغيره، وأحمد بن محمد بن عيسى في الكافي ج 2 - 13، والتهذيب ج 7 - 327، والبرقي في التهذيب ج 8 - 73.
(1) قد عرفت كثرة رواية إسحاق بن جرير عن أبي عبد الله عليه السلام وأنه روى عنه عنه عليه السلام جماعة، وان الطرق إليها كثيرة، فيها الصحاح، فلا مجال للتأمل في روايته عن أبي عبد الله عليه السلام، وليست عولا على ما ذكره أبو العباس بن عقدة في كتابه الكبير فيمن روى عنه، وقد تقدم في الجزء الأول من هذا الشرح التحقيق في المراد بأبي العباس الذي يعول النجاشي عليه في أمثال المقام، و لعله سهى قلم بعض الأعاظم قدس سره حيث قال: إن أبا العباس كنية ابن نوح، فإنه لم ينكر أحد لابن عقدة التكنية به كما لا يخفى على الخبير.
(2) ويظهر من الشيخ: ان كتابه كان من الأصول حيث قال في الفهرست:
إسحاق بن جرير، له أصل، أخبرنا به..
(3) منهم أصحاب الاجماع والاجلاء مثل محمد بن أبي عمير، والحسن بن محبوب، وأحمد بن ميثم.
(4) قلت طريق النجاشي إلى كتابه صحيح على الأظهر بجعفر بن محمد ومحمد بن
(1) قد عرفت كثرة رواية إسحاق بن جرير عن أبي عبد الله عليه السلام وأنه روى عنه عنه عليه السلام جماعة، وان الطرق إليها كثيرة، فيها الصحاح، فلا مجال للتأمل في روايته عن أبي عبد الله عليه السلام، وليست عولا على ما ذكره أبو العباس بن عقدة في كتابه الكبير فيمن روى عنه، وقد تقدم في الجزء الأول من هذا الشرح التحقيق في المراد بأبي العباس الذي يعول النجاشي عليه في أمثال المقام، و لعله سهى قلم بعض الأعاظم قدس سره حيث قال: إن أبا العباس كنية ابن نوح، فإنه لم ينكر أحد لابن عقدة التكنية به كما لا يخفى على الخبير.
(2) ويظهر من الشيخ: ان كتابه كان من الأصول حيث قال في الفهرست:
إسحاق بن جرير، له أصل، أخبرنا به..
(3) منهم أصحاب الاجماع والاجلاء مثل محمد بن أبي عمير، والحسن بن محبوب، وأحمد بن ميثم.
(4) قلت طريق النجاشي إلى كتابه صحيح على الأظهر بجعفر بن محمد ومحمد بن