لمعارضة ما تقدم وسيأتي إن شاء الله تعالى.
مضافا: إلى ما قيل تارة (1): (من أن المعنى: إن من جاءكم يخبركم أن ابني مات في زمني كما مات ابني إسماعيل، فلا تصدقوه، فإنه إمام الخلق بعدي) (2).
وأخرى (3): من منع كون أبي بصير فيه يحيى، لانتفاء الدليل عليه، ورواية شعيب بن يعقوب، وإن كانت قرينة عليه، لكن الراوي عنه في المقام يعقوب ابن شعيب (4).