منسوب إلى موضع، خلف باب الكوفة ببغداد، يقال له الدعالجة، كان فقيها، عارفا، وعليه تعلمت المواريث، له كتاب الحج) (1).
ولعله كان مأنوسا به، فلذا نسب إليه، وبه يتضح المعنى.
في أن الفهرست بالتاء من الأغلاط ثم إن الظاهر، أن الفهرست، بالتاء من الأغاليط، والصواب مع الفقدان، لما في القاموس: (الفهرس: - بالكسر - الكتاب الذي يجمع فيه الكتب، وقد فهرس كتابه) (2) وفي المحكي عن المغرب، الفهرس: مجمع الأشياء، وهو لغة رومية، وزنة فعلل، والفهرست غلط فاحش، وعن ديوان الأدب: إن التاء من مزيدات