وقوله: (ثم عبس وبسر).
وقوله: (إنما أشكوا بثي وحزني إلى الله).
وقوله: (لا تبقى ولا تذر).
وقوله: (وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه).
وقوله: (لا ترى فيها عوجا " ولا أمتا ")، قال الخليل: العوج والأمت بمعنى واحد. وقيل. الآمت أن يغلظ مكان ويرق مكان، قاله ابن فارس في " المقاييس " وهو راجع لما قاله الخليل.
وقوله: (أنا لا نسمع سرهم ونجواهم).
وقوله: (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ").
وقوله: (إلا دعاء ونداء).
وفرق الراغب بين النداء والدعاء بأن النداء، قد يقال إذا قيل (يا) أو (أيا) ونحوه من غير أن يضم إليه الاسم، والدعاء لا يكاد يقال إلا إذا كان معه الاسم، نحو:
(يا فلان).
وقوله: (إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا).
وقوله: (و إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض).