تعليقنا وتعليق باقي الناس على هذه الأمور التي يحيكها ويرتبها الشاويش ضد شيخه الألباني!!
يجدر التنبيه ههنا على أن رسالة محمود مهدي الاستانبولي المسماة (كتاب مفتوح إلى الشيخ ناصر الدين الألباني من محمود مهدي الاستانبولي) الذي فيه تعرض شخصي إلى الشيخ ناصر وذكر زوجاته وأولاده وأصدقائه وما بينه وبينهم من خلافات ومشاجرات ومماحكات والذي كتب على غلافه (نشر فئة من الجامعيين) هو في الحقيقة نشر زهير الشاويش حيث كان لا يملك هذه الرسالة بخط الاستانبولي سواه، وقد نص الاستانبولي على أنها من منشورات زهير الشاويش الذي وصفه الاستانبولي بقوله:
"... إنني أعترف آسفا بأنني كنت حررت هذا الكتاب منذ سنوات... وقد قدمته للمفتري ناشره عليه من الله ما يستحق زهير الشاويش خلافا للأمانة،... وإذا بهذا الشخص يخفي هذا الكتاب سنين طويلة من أجل استثماره في الكيد لشيخنا - يعني الألباني - ليأكل حقوق الناس بالباطل!! عليه من الله ما يستحق... فإنه ما كاد يختلف مع سماحته... التي اخذ ينشرها عن طريق المكتبة الاسلامية في عمان وغيرها، مما أغضب صاحب المكتب المسمى ب (الاسلامي) حتى سارع إلى نشر هذا الكتاب المفتوح لا للغاية الاصلاحية الشريفة