مقدمات كتب الألباني أصبحت ساحة خصبة للسب والشتم والتشفي من أهل العلم الذين بينوا خطأه وأرشدوه للصواب والحق وهو يعاند ويكابر!!
لقد أصبحت مقدمات الألباني لكتبه وكتب غيره عبارة عن سيل من الشتائم!! وهجر الكلام!! والنيل من علماء الأمة الاسلامية!! وهذا مما سيجهز على الألباني وآرائه لشذوذ هذا المسلك غير المستقيم.
فمثلا كتابه " آداب الزفاف " على ما فيه من أخطاء وأمور مخالفة للآداب الاسلامية والأخلاق النبوية فإن قارئه لا يجد في أول سبعين صحيفة منه سوى ما يقسي قلبه ويبعده عن الأدب والأخلاق حيث يقرأ سيلا من السباب والشتائم لأكثر من خمسة عشر عالما من علماء الأمة الكبار وغيرهم.
وهؤلاء العلماء هم السادة الغماريون وهم سبعة: السيد أحمد والسيد عبد الله والسيد الزمزمي والسيد عبد العزيز والسيد عبد الحي والسيد إبراهيم والسيد الحسن وهم إخوة الخمسة الأول منهم أشقاء، والشيخ شعيب ص 21 والشيخ الأعظمي ص (8) وابن حزم (ص 22 آخر سطر)، والشيخ إسماعيل الأنصاري وولي نعمته وصاحب الفضل عليه تلميذه القديم!! زهير الشاويش ص (4) تعريضا باسم