ما بين الألباني والشاويش جاء في الحديث الصيح " من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب... " (البخاري 11 / 340 فتح).
وقد قام الألباني والشاويش بطبع كتاب مستقل وهو كتاب " التنكيل " الذي فيه اعتداء أثيم على علم من أعلام الأمة ألا وهو الامام المحدث محمد زاهد الكوثري الحنفي رحمة الله عليه ورضوانه، كما أنهما سعيا معا إلى الطعن في كثير من العلماء العاملين - أولياء الله تعالى - ك " سيدي " عبد الله بن الصديق والمحدث " حبيب الرحمن الأعظمي " وغيرهم كما تجد بعض ذلك مبسوطا في رسالتنا " قاموس شتائم الألباني وألفاظه المنكرة في حق علماء الأمة وفضلائها "!! وهما يقومان بذلك - كما انكشف جليا الان لكل عاقل - لتحقيق الفائدة المادية البحتة من بيع الكتب التي يكتبها أو يخرجها الألباني والمتاجرة بها باسم السنة والتي ظهر بكل وضوح جليا الان والحمد لله وحده وهاؤها وتناقضها وتخابط معلومات مؤلفها.
فلترويج تلك الكتب التي كان يؤلفها الألباني وينشرها الشاويش سعى كل منهما بالإغارة على الكتب العلمية التي ألفها جماعة من العلماء