إبطال وخسف ما أتى به الألباني من قواعد مهزوزة لتسويغ أغلاطه (هل يصلح الخطأ بالخطأ؟!) لم يأت كاتب الألباني - علم الأمة -!! من صحيفة (18 - 30) بكلام علمي رصين يحتاج الانسان أن يبين تفاهته إلا بخطئين أملاهما عليه - (علم الأمة) -!! الذي يملي شتائما يستحي أن يتلفظ بها (زعران) الشوارع وأصحاب الفتوات زعمهما قواعد!! وذلك ليصحح أخطاءه بأخطاء أهل العلم بدلا من أن يصحح ما وقع له من التناقض!!
والخلط!! بالصواب الذي جاء به أهل العلم، وهذا فعل العجزة والمفلسين (!!) ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وقد زين سياق ما ساقه وسباقه ولحاقه بباقات من السباب والشتم وخفيف الكلام التي تدل على إعلان الانهرام.
فأول هذين الخطئين أن الألباني أملى في " الأنوار الزائفة " ص (20) قوله: " الأولى: أن للمحدثين أقوالا في الجرح والتعديل متغايرة أو آراء في التصحيح والتضعيف مختلفة، كما أن للفقهاء في مسائل الفقه والاحكام أقوالا واختلافات... " ثم قال ذاكرا بعض الأمثلة: